New info

آخر الأخبار

السبت، 2 مارس 2019

ركوب أمواج التغيير:

ركوب أمواج التغيير:


  رياضة لمن يتقنها ، لكني رأيت اللارياضي يركب أمواج من يعيش في عالم ليس بعالمهم ومن قرن ليس بقرنهم وبتفكير لن يرتقوا اليه، المهم أن هاؤلاء اللارياضيين أرادو ركوب امواج التغيير لتحقيق مصالح 


خاصة ليصلوا إلى مبتغاهم الذي عانوا ونافقوا لزمن ليس بالهين..ولم يبلغوه ولن يبلغوه أبدا .
احدهم مفلس والآخر بين قوسين (مربرب) كما يقال في مصر ولا انسى من لم يقر على ما في سريرته .وآخر اسمه فيه جزء من الحياة لكن ضميره هيهات
كان لا بد لهاته الامواج الهائلة التي تنادي بالتغيير "والله لا يغير ما يقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" أن يفهموا هاؤلاء الدخلاء بأن الملعب ليس ملعبهم وقد انتهت مباراتهم ، فألزموا دكة الاحتياط واتركوا العفوية تلعب دورها لأن العفوية لا تنافق وهبتها الاولى نابعة من الاعماق من الصدق.
أما هم فهبتهم فيها نفاق لانها ما سجلوا حظورهم أول اندفاع ..بل فكروا في خاصتهم في نافقوا وهو اختصاصهم ..

المفلس والمربرب والذي لم يقر والذي اسمه عكس ضميره  رؤساء أحزاب ورجال أعمال.بن فليس.ربراب.مقري.اويحي..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق